على حكومة مالي الآن حبس الأنفاس لتلقي ماهو أسوا بعد ان جرتها الأقدار إلى مواجهات مع العرب الصحراوية مالي كان موقفها هو مثل التلميذ البليد لا يحسن غير مسح السبورة . مالي لاتحسن ولا تقرر الا قمع الأهالي العزل
للحديث بقية
اغتنمت حكومة مالي مقتل البريطاني ذريعة تهاجم بها عرب الصحرى بعد تلقيها مساعدات من دول على امل القضاء على ماهو عربي وطارقي له إنتما لمالي وأنا ارى أن مالي الأن كالطير الذي يرقص مذبوحا من الألمي إلى ان يتغير الوضع وتسري الأتفاقات الموقعة
كل اتل